
🌺 امرأة بحجم العطاء: ليلى شهيد
في مدينة الدار البيضاء، سنة 1977، وُلدت امرأة كُتب لها أن تحمل بين يديها مشعل الإنسانية وتزرع في دروب الحياة بذور الخير… إنّها السيدة ليلى شهيد، رئيسة جمعية بلادي زينة.
امرأة اجتماعية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، تحمل قلبًا يتسع للناس جميعًا، وعزيمة لا تنحني أمام الصعاب. اختارت منذ بداياتها أن تكون قريبة من آلام الناس وأفراحهم، تسعى بصدق لتكون سندًا للضعفاء، وصوتًا للمحتاجين، وأملاً للأسر التي يثقلها الهمّ والعوز.
ليلى شهيد ليست مجرد اسم على رأس جمعية، بل روح نابضة تبثّ في العمل الجمعوي دفئًا وصدقًا قلّ نظيره. تُؤمن أنّ التضامن ليس واجبًا عابرًا، بل ثقافة حياة، وأن العطاء لا يُقاس بالكمّ بقدر ما يُقاس بالنية الطيبة والأثر الجميل.
من خلال قيادتها لجمعية بلادي زينة، جسّدت معنى القيادة الحقيقية: قيادة بالحب، بالحكمة، وبإيمان راسخ أنّ مجتمعًا متماسكًا لا يبنى إلا بسواعد متعاونة وقلوب متكاتفة.
إنّها امرأة تُشبه الوطن في حنانه، وتُشبه الأم في عطائها، وتُشبه النور في حضورها… امرأة جعلت من حياتها رسالة إنسانية، ومن التضامن بصمة تُحفر في ذاكرة كل من عرفها أو شاركها رحلة الخير.
في مدينة الدار البيضاء، سنة 1977، وُلدت امرأة كُتب لها أن تحمل بين يديها مشعل الإنسانية وتزرع في دروب الحياة بذور الخير… إنّها السيدة ليلى شهيد، رئيسة جمعية بلادي زينة.
امرأة اجتماعية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، تحمل قلبًا يتسع للناس جميعًا، وعزيمة لا تنحني أمام الصعاب. اختارت منذ بداياتها أن تكون قريبة من آلام الناس وأفراحهم، تسعى بصدق لتكون سندًا للضعفاء، وصوتًا للمحتاجين، وأملاً للأسر التي يثقلها الهمّ والعوز.
ليلى شهيد ليست مجرد اسم على رأس جمعية، بل روح نابضة تبثّ في العمل الجمعوي دفئًا وصدقًا قلّ نظيره. تُؤمن أنّ التضامن ليس واجبًا عابرًا، بل ثقافة حياة، وأن العطاء لا يُقاس بالكمّ بقدر ما يُقاس بالنية الطيبة والأثر الجميل.
من خلال قيادتها لجمعية بلادي زينة، جسّدت معنى القيادة الحقيقية: قيادة بالحب، بالحكمة، وبإيمان راسخ أنّ مجتمعًا متماسكًا لا يبنى إلا بسواعد متعاونة وقلوب متكاتفة.
إنّها امرأة تُشبه الوطن في حنانه، وتُشبه الأم في عطائها، وتُشبه النور في حضورها… امرأة جعلت من حياتها رسالة إنسانية، ومن التضامن بصمة تُحفر في ذاكرة كل من عرفها أو شاركها رحلة الخير.